تغيب و تغيب
وتعود
وكأن شيئاً لم يكن
تعود وتعلم شوقي إليكَ
وتعلم أنني لن أعاتبكََ
ولن أثور عليكَ
وواثق من أنكَ تستطيع إرضائي فقط بكلمة
أو إبتسامة.
تبالي بكل شيء أشعر بهِ
تبالي بكل شيء أقولهُ لكَ
ومع ذلك لا تشعرني بهذا
فقط تقول...... سامحيني
وواثق من إنني سأفعل
وفي كل مرة نعيد الكَرْه
تغيب ...وتعود..... وأسامح
ولا اعرف إلى متى
إلى متى سأتحمل
إلى متى سأظل أعطيك دون مقابل
إلى متى لن تعطيني حقي
ولو جزء بسيط منهُ
أخبرني
إلى متى